سيحمل عام 2017 العديد من الابتكارات التكنولوجيَّة، التي سيحدث بعضها تغييرًا جذريًا في العالم، وأخرى ستحقق تغييرات طفيفة، وثالثة لن يكون لها أثر ملحوظاً.